سلمك الله يادكتور ، وبارك فيك ، وأحسن إليك
لاتزال تهدينا إلى سبل التفكير والتدبر والتأمل
أنار الله فؤادك ، ووهبك الله من سلطان العلم ماتقرّ به نفسك ، ونفعنا الله والمسلمين بك.
شرواك
02 نوفمبر 2008
يعطيك العافية دكتور دمت مبدعا
جميع الحقوق محفوظة 2021
جميع التعليقات والردود المطروحة لا تمثل رأي موقع
الدكتور عبد الله المسند ،
بل تعبر عن رأي كاتبها